تخرّج بماجستير علوم سياسية من الجامعة اللبنانية - كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارية ويحضر لدكتوراة في العلوم السياسية في نيويورك.

ربح مسابقة جمال الرجال Mr Lebanon Manhunt International وMr Arab وسمّي "Renaissance Man" في مسابقة Manhunt International. ظهر في عدد

من الأفلام الدعائية والتسويقية وظهر في عروضات فنية للأزياء والموضة في فرنسا والبرازيل وأوكرانيا وإسبانيا وروسشيا واليابان.

انتقل إلى الولايات المتحدة حيث يقيم في نيويورك ولوس أنجيلوس، ولعب دور الدكتور Kevin Hourani في المسلسل التلفزيوني The Bay: The Series ومثّل في دور مهم في

الفيلم Mansion of Blood. وسيقوم بدور رئيسي في فيلم Rampage.

هو رياضي بارع خصوصا في الفروسية. كما أنه يجيد السباحة، والملاكمة وsnowboarding. يتكلم عدة لغات منها العربية والفرنسية والإنجليزية والروسية كما أنه بعمل في برامج

خيرية عدة مثل الإيدز، وسرطان الأطفال والمجاعة في أفريقيا. اشترى سيارة "بورش" كانت لـ David Beckham بمبلغ 270 ألف دولار. يملك والده مستشفى في لبنان. ظهر في

العديد من المجلات والمحطات التلفزيونية مثل E!, TMZ, Fox, ABC, People, Star, OK وجريدة Daily Mail البريطانية

المصدر:ويكيبيديا

بطولة ارناس الدولية للقفز على الحواجز 2016

17-08-2016

منح الفارس اللبناني آدم صباغ بلده لبنان المركز الثاني خلال اليوم الاول" GoldTour " من مشاركته على فرسه "كيت" في بطولة ارناس الدولية للقفز على الحواجز في فئة ال1.25 سنتمتر. كان ذلك يوم الخميس 11 من أب 2016 جنوب شرق فرنسا. وامتدت هذه الاخيرة من 11حتى 14 من الشهر الحالي.

وتحسب النقاط التي حصل عليها الفرسان المشاركين في هذه البطولة الدولية في التصنيف العام الدولي. وفي الترتيب العام سيطرت فرنسا على المسابقة بفارق جزء بسيط من المائة لتحرم لبنان من الصدارة. اذ احتلت الفارسة الفرنسية سبرينا شابوي على فرسها زاميرو المركز الاول بتحقيقها أسرع وقت 34 ثانية و 15 جزء من المائة وعاد المركز الثاني الى الفارس اللبناني آدم صباغ بعد تحقيقه جولة دون خطا في زمن قدره 34 ثانية و 97 جزء من المائة.
وكعادته، واصل الفارس آدم صباغ حصد الألقاب، فقد فاز الأسبوع الماضي بالجائزة الكبرى للقفز على الحواجز في فئة 1,25سنتمتر في البطولة الوطنية للفروسية التي نظمت في نوان ليفونتين في اقليم سانتر فال دو لوار وسط فرنسا.

آدم صبّاغ: هكذا وصلت الى العالميّة

staradar

آدم صباّغ أخبرنا عن بداياتك

لقد فزت بلقب “ملك جمال العرب” وهنا بدأ إسمي يتداول في الإعلام وتصدّرت عددًا من أغلفت المجلات العربية، ولكن هذا اللقب لم أتعامل معه على محمل الجدّ

لم شاركت في “ملك جمال العرب” وليس “ملك جمال لبنان”؟

بالصدفة عرضت عليّ وشاركت فالإنتخاب وفزت به ولم أكن في بالي أن أشارك بإنتخابات ملك جمال لبنان، وتناولت موضوع مساعدة الاشخاص المريضين واللذين يحتاجون لأدوية ومال وقد واكبني الإعلام في مشروعي خلال مدة إنتخابي

من لبنان إلى أميركا، كيف “صارت النقلة”؟
بعد تحصيلي الجامعي قررت أن أسافر الى اميركا إذ أن إصراري وطموحي بأن ألمع هناك، وبدأت بالفعل مستقبلي من هناك بعد أن حسمت أمتعتي وسافرت الى لوس أنجلوس
لكن تناول الاعلام إسمك قبل سفرك
العمل الحقيقي على إسمي وصورتي بدأت من أميركا

كيف بدأت هناك؟
أنا لا أملك أقارب في أميركا، ولكن كان لديّ مخطًطًا أن أنجح، فقد لمع إسمي وإنتشرت خلال مدة قصيرة يطمح لها الكثيرون ولا يحصلون عليها، فكام إنضمامي بأحد أهم دور الازياء، وصداقتي بمشاهير مثل باريس هلتون وغيرها وضعتني بخانة ال Socialize
Public figure وأصبحت بالتالي
ومن بعدها قمت بتجربة التمثيل
التمثيل هو موهبة، إذ أن المنتجون لا يساومون بإعطاء الفرصة هناك لغير الكفوؤين كما هي الحال في لبنان، فقد قمت بكاستيغ على مستوى عالميّ وتم إختياري وقمت بتدريبات مكثفة لتمثيل أدواري، أما هنا فترين ممثل أو ممثلة مهمة وقوية والى جانبهما عارض ازياء أو شخصًا لا يملك الموهبة أو التدريب اللازم فيضعف الممثل الحقيقيّ الذي بجانبه وقد شاهدت ذلك بإحدى أعمال الممثلة التي أحبها ورد الخال

ماذا غير عرض الازياء والتمثيل؟ هل سنراك فنانًا؟ مذيعًا؟
لن أغنّي إطلاقًا، عرض عليّ كثيرًا أن أصبح فنانًا ولكني لم أتعدى على هذه المهنة، لكن تستهويني أن أقدم برنامجًا وخصوصًا ما يختصّ بتلفزيون الواقع، وعرض عليّ المشاركة في البرامج التي تحضّر هنا في لبنان لكن العرض لم يستهويني وطريقة الانتاج وتناول هذه الفكرة، في الغرب الكاميرات تدخل في أقصى خصوصياتك، لكن هنا ستكون “طبخة” لجذب المشاهدين أكثر تقديم إسمًا جديدًا لهكذا برنامج، كما الحال بالبرامج الفنية التي تشتري المحطات العربية حقوقها وتعرضها، فبدلًا من التركيز على تقديم أفكار ومواهب جديدة تبحث المحطات والشركات المنتجة على شراء برامج تعرض في أميركا والتعاقد مع نجوم لهم إسمهم ولا تعطي الفرص لظهور موهب جديدة وواعدة والعمل على إبرازهم.
هل شاهدت “ذا فويس”، “اكس فاكتور”، “اراب ايدول” وغيرهم من البرامج؟
أبدًا لا أتابعها بحكم إقامتي بين لوس أنجلوس ونيويورك.

من الأقوى في برامج الواقع عالميًا؟
كيم كردشيان حاليًا، وفي السابق باريس هلتون فهي من خلق هذا النوع من البرامح ومفهوم الباباراتزي، وحينما أردات أن تعود الى عالم الواقع لم يشهد برنامجها نجاحًا ولم يمدد لموسم ثانٍ ولم يعرض على شاشة أولى في أميركا، لكنها صديقتي وهي أول شخص لحقت به على تويتر وكنت معها حينما فتحت حسابًا خاصًا بي عليه.

ما رأيك بالتجربة التي ستخوضها ريما الفقيه وهي تصور برنامجًا مماثلا لمحطة لبنانية؟
لو أتيحت لها الفرصة هناك لما أتت الى هنا.

من هو ملك الجمال الاجمل بين الشباب اللبنانيين؟
جيف زلزلي.

من تستطيع من نجمات لبنان ان تكون نجمة صف اول في أميركا لو لديها فريق عمل عالميّ؟
هيفاء وهبي نجمة تلفزيون واقع وبراند إيماج، أصدقائي ومعارفي من مشاهير عالميين من صف اول يتابعون تحركات هيفاء على تويتر ويسألوني عن ثيابها وصورها وكليباتها. هي نجمة كبيرة بكل معني الكلمة ولن يأتي مثلها في لبنان والعالم العربيّ.

من فنانك و فنانتك المفضلة بين نجومنا العرب؟
أسمع كثيرًا أغنيات إليسا، نوال الزغبي، نجوى كرم، كاظم الساهر، هيفاء وهبي، وأحب أغاني ألين خلف.

ما أكثر أغنية تحبّها لألين؟
معظم أغانيها جميلة، لكني لم أحب أغانيها الاخيرة

هل تابعت مشاركتها في برنامج “رقص النجوم”؟
ليست جيدة بالنسبة لها ولإسمها، بعد ربرتوارها الطويل والناجح من الخطأ أن تهدم ما بنته، أحيانًا لا تستطيع أن تتابع بمشوارك الفنيّ ولكن الافضل أن تحافظ على ما وصلت اليه بدلًا من أن تهدمه، فهل مشاركتها قد فادتها أم ضرتها؟ أظنها أخطأت خصوصًا وقد قالوا لي أنها خرجت من المسابقة باكرًا.

من تُشارك إن خيرت بين اليسا، هيفاء، نوال ونجوى في كليبها القادم؟
ولا واحدة، لا أفبل أن أكون موديل في كليب لا أكون أنا محوره ويتناول قصة أو قضية.

ما رأيك بمايا دياب هي تملك كل المواصفات الجمالية العالمية؟
أرى فيها مذيعة شاطرة في “هيك منغني” ونجحت، ولكن أغانيها عادية لذا أفضلها كمذيعة.

بين مايا وهيفاء من تعجبك أكثر؟
هيفاء وهبي بالطبع هي الاجمل عربيًا، لا يجوز المقارنة بينهما وأستغربها خصوصًا فنيًا فأغنيات هيفاء محفوظة من قبل الناس وتختار “هيتات” صحّ ولديها ربرتوار ناجح جدًا.

من هي النجمة الاكثر أناقة بين النجمات العربيات.؟
كثيرات يتمتعن بذوق رفيع، هيفاء وهبي، نوال الزغبي، إليسا و مؤخرًا نجوى كرم.

من تراه يعمل على “براند ايماج” خاص به ونجح بذلك كالنجوم العالميين؟
إليسا، هي الاقوى على تويتر وكاراكتير خاص وصاحبة قاعدة جماهيرية مخيفة فإسمها يحكي عنها.

هل تتابع السينما اللبنانية؟
لقد شاهدت “حبة لولو” وبرافو للمخرجة ليال راجحة على هذا الفيلم البسيط والغير متفزلك والذي نقلته دون تصنّع، وبرافو لتقلا شمعون القوية والمحترفة التي لا تنتظر شهادتي بها وكني كلبناني أفنخر بممثلة بحجمها، ولكن أظن ان هذا الفيلم بطلته لورين قديح “مش معقول شو قوية وصادقة بتمثيلها” فظيعة هذه الممثلة لم تتفلسف .

ألم تشاهد فيلم “غدي” أو “بي بي”؟
كلا، شاهدت سابقًا “هلأ لوين” لنادين لبكي
.
رائع هذا الفيلم لنادين
أنه جميل ومشغول، لكني فضّلت فيلم “حبة لولو” أكثر بكثير وأتمنى أن تقدم ليال فيلمًا على مستوى أكبر مستقبلًا.

من ممثللك المفضل؟
يُسرا أحترم ذوقها وإختياراتها وتمثيلها.

من مصمم الازياء المفضل لديك من لبنان؟
هما إيلي صعب وزهير مراد أهم إسمين لبنانيين في عالم الموضة

ماذا عن ملابسك؟
أختارها من دور الازياء العالميّة وأنا لا أحب “العجقة” في لباسي، كما أنها لا تساعها شققي، فلديّ غرفًا لملابسي بحيلها.

نعرف انك تحضر لمشروع عالميّ مع نجمة لبنانية؟
هناك مشروع مع نجمة صف اول لبنانية لإنتقالها الى أميركا وتقديم خطوة فنية كبيرة نحو العالميّة سنفصح عبركم قريبًا عنها.

كلمة أخيرة لموقع ستارادار
أتمنى كل النجاح لكم، وأتوقع لكم الانتشار وهذا سبب موافقتي بإجراء هذه المقابلة معكم في زيارتي هنا.

الفارس اللبناني آدم صباغ من ايطاليا الى فرنسا

15-06-2016 وطنية

بعد احرازه المرتبة الثانية في أوكرانيا يتابع الفارس اللبناني آدم صباغ مشاركته في مباراة الفروسية على صعيد عالمي، حيث شارك في إيطاليا بمباراة امتدت على ثلاثة ايام، تنافس فيها مع اهم فرسان أوروبا و العالم وتمكن في اليوم الاخير من احراز جولة دون خطأ على فرسه كوين تحت إشراف مدربه الفرنسي جريغووي روبن.

صباغ يتابع جولته في أوروبا حيث وصل حالياً الى فرنسا للمشاركة في المباريات المحلية التي ستقام نهار الجمعة، والاستفادة من المستوى العالمي المتواجد في تلك المباريات و المنافسة القوية، وكل هذه الخطوات تأتي ليكون مدرباُ ومحضراً بشكل جيد للموسم الحافل بالمبارايات الدولية القادمة والتي سوف يكون له مشاركات فيها.

من الواضح أن آدم يصرّ على تواجده في ميدان المنافسات العالمية ليسجل إسماً جديداً ويكون فارساً من الأرقام الصعبة على صعيد اللعبة الرياضية.

وبمشاركاته هذه يحمل الفارس آدم صباغ الراية اللبنانية عبر رياضة الفروسية من لبنان، ليحرز مع كل جولة مرتبة عالية تمكنه من التأهل للمشاركة في المبارايات الدولية التي ينظمها الاتحاد الدولي للفروسية، ويشارك فيها نخبة من ابطال العالم بالفروسية.